فوركس كفرصة الأعمال

فوركس كفرصة الأعمال قبل الإنترنت، كان البحث عن فرص العمل انطلاقا من المنزل بالفعل على وتيرة متسارعة. ظهور الانترنت فائق السرعة وضعت هذا المسعى على المنشطات. وهم يزدرون الطوب والأعمال هاون النموذج التقليدي من قبل الكثيرين لأنه ينطوي دائما على ارتفاع النفقات العامة مثل الإيجار، والمرافق، والرواتب، والضرائب المفروضة على الرواتب وتكلفة التسويق. في نواح كثيرة، وشبكة الإنترنت قد استقر في الملعب لدرجة أن رجال الأعمال بدأوا حرفيا شركات محترمة من غرف نومهم، من دون النفقات العامة عادة ما ينظر إليها في الطوب وقذائف هاون نموذج. التمويل، وعادة أكبر عائق أمام دخول أن يكون بين أصحاب الأعمال، أصبح أقل من التحدي التكنولوجيا على أوسع نطاق الوصول إليها يملأ بعض الفجوات الناقصة. ومع ذلك، فإنه من الصعب جدا، إن لم يكن من المستحيل، بالنسبة لمعظم الشركات في الوجود دون أي العملاء. ولكن، تخيل أن تكون قادرة على أن تكون في مجال الأعمال التجارية دون وجود أي عملاء للتعامل معها. تخيل الأعمال التي لست مضطرا ابدا للتعامل مع الموردين وخطوط الائتمان أو حيث كل ما تحتاجه أساسا هو الاتصال بشبكة الانترنت الكمبيوتر وعالية السرعة. تخيل عدم كفاية مساحة التخزين بالإضافة إلى جرد القابلة للتلف وعفا عليها الزمن تصبح مفاهيم الماضي البعيد. قد تم للتو بشرت أحلام اليقظة الخاصة بك في عوالم الواقع. تداول العملات الأجنبية (FOREX) تتحول بسرعة على الأقل احتلال جزء من الوقت بالنسبة للكثيرين يبحثون عن عمل مثالي. حتى بالنسبة للكثيرين الذين يختارون على التمسك أزعج 9 إلى 5، يتم استخدام FOREX لتعزيز برامج التقاعد الحالية واحتياجات دخل تكميلية أخرى. لأنه هو السوق على مدار 24 ساعة، تداول الفوركس يمكن القيام به حتى لا يكون هناك أي تضارب مع تلك إيرادات القائمة. على الصعيد العالمي، هناك أربعة مراكز للFOREX tradingHong كونج، سيدني، لندن ونيويورك. العصر لتشغيل هذه الأسواق المختلفة تتداخل إلى حد ما، مما يسمح لهذه الاستمرارية على مدار 24 ساعة في السوق ككل. ينبغي للمرء أن يكون حذر، مع ذلك، أن مجرد سوق مفتوح على مدار 24 ساعة لا يعني أن الفرد يجب أن التجارة لكامل فترة 24 ساعة لتكون ناجحة. خلال بعض الأحداث الاقتصادية، يمكن للمرء أن التجارة لبضع دقائق، وتحقيق مكاسب كبيرة تنافس تلك من مديري الأموال المحترفين. وبطبيعة الحال، كما هو الحال مع أي الأسواق المالية، وFOREX ينطوي على مخاطر كبيرة. في الفرص المشروعة، مخاطر عالية، ومكافأة عالية تذهب عادة جنبا إلى جنب. المفتاح لإدارة المخاطر بالطبع يأتي إلى حد كبير في شكل من أشكال التعليم وتنفيذ الصفقات وفقا للاستراتيجيات ثبت الصحيح. يمكن للمرء أن يجد البرامج التعليمية الجيدة التي تعلم تقنيات التداول السليم جنبا إلى جنب مع كيفية إدارة المخاطر. ما إذا كان يصنف واحد كتاجر طويلة أو قصيرة الأجل، والمفتاح هو على قيد الحياة لقوى السوق والتي يظل واقفا ليتداول ليوم آخر. وبعبارة أخرى، فإن النهج السليم والموقف هو واحد من التعقل والإدراك بأن لا أحد يمكن أن تجعل كل نقطة هناك ليكون في السوق. لجميع المخاطر التي تنطوي عليها، وFOREX هي سوق مثل أي أخرى في الحجم، وتقلب، و، في رأي البعض، البساطة. بمجرد إنفاق تكاليف التعليم من برنامج تدريبي يعتمد عليه، واختيار حجم الاستثمار الأولي في حساب وساطة يمكن أن يتم وفقا للقدرة الاقتصادية للتاجر أي مستوى تقريبا. بالإضافة إلى ذلك، هناك خيارات محدودة ليتم فيما أزواج العملات في مقابل الآلاف من المخزونات المتاحة في أسواق الأسهم. ديناميات نسبية في تقلب يؤدي FOREX لانتاج أكثر بكثير من الفرص التجارية في الأسواق المالية الأخرى. دون أدنى شك، ستواصل FOREX إلى أن تتبناها أكثر وأكثر تطمح الباحثين عن فرصة. ما دامت التكنولوجيا للمضي قدما، وفرص العمل في المنزل توسيع وسوف تداول الفوركس ركوب الموجة وتبقى واحدة من قادة حزمة.